وحدك الأبدي
ظـمـأ و أوردة الـتصحر حيرةتـمـتد ترشف من خيالك موعدا ظـمـأ يـبـددنـي يشتت أدمعاًجـفـت تـردد من حنينك موردا و هـنـاك حـيث تلوحين روايةنـامـت على خديك تبحر بالندىتـهـب الـحياة موانئا لا تنتهيتـعـباً و تشرقني ارتحالاً أوحدا تـتـرى إلى عينيك لوحة غارقٍبـحـنان صيفك كان حين تجددا مـضنىً و يلتحف اليباب قصيدةتـاهـت تـمـد الغيم منك توددايـا وحـدك الأبدي في رئتي هناكوني انسكابي فيك ما بقي الصدى لأردد الـنـايـات حـيـن أبثهاروحـي و أنفخ فيك شعراً خالدا |
تعليقات
إرسال تعليق