بريدي 12-11-2009 | ||
بريدي خذ إليها بعض صوتيو عـرج نـحوها مالي سواها و قـل لـلريح لا تقسى عليهاإذا هـب الهوى و احفظ مداهابريدي كن لها بعض ارتجافيحـروفـي حين أكتب منتهاهاو داعـب دمعها لا كان حرفيجـروحـاً أو خيالاً في سماهاتحرك واجمع الصحراء نبضي تـكـاثر ها هناك على نداهابـريدي لا شراعي لاح بحراًو لا لـغـتـي تسامر ملتقاهاو لا طـربي يسامرني و أندىنـداءاتـي تـلوح في ثراهابـريـدي آه لا تـقسى أجبني أحـقـاً كنت طفلاً في هواهاو كـنت لها و كنت بها غريباًتـلاطمك الظنون على صفاهاتـنـاديـها و تنأى كنت يأساًجـحوداً أم سراباً من صداهابـريدي قف و لا تذهب إليهافـداهـا كـل جرح بي فداها |
10 يناير , 2015 إيقاع الحياة للحياة هذا الإيقاع الجميل ولها هذا التناغم في كل شيء، ولها في كل شيء نبض مستمر في العطاء والجمال .. للحياة حركة سعفات النخيل تداعبها النسمات ورقصة الورود وحركة الأمواج .. للحياة كل هذا التدفق والخطوات والفصول وتعاقبها والليل والنهار وحركة الرياح، كل هذه الإيقاعات والإنسان لا يبتعد عن ذلك فله إيقاع روحي وضربات قلبه وتناغمه مع كل ذلك. كُثر هم الأحباب الذين يسألونني عن سر الإيجابية .. وما هي ببعيد عن هذه المقدمة التي إن وجدها الإنسان في ذاته فسيجدها في عمله وحياته وعلاقاته وكل شيء، وإن التناغم الحقيقي هو أن ترى جمال الحياة حتى في المتناقضات التي تكمل بعضها، ولا تكتمل الصور إلا بها. وإن من يغفل وجود الإيقاع هذا في روحه فلن يجده في الحياة، ولا يستطيع التآلف معها .. ما يسبب له الضيق والسلبية والتركيز على الأشياء التي لا يريدها، فتراه يستخدم قانون الجذب في جذبها لحياته رغم أنه يحاول أن لا يكون كذلك. إن التوصل لهذه الحقيقة يحتاج الكثير من الجهد والعمل الداخلي الحقيقي على المستوى النفسي الذي يبدأ بمراقبة الأفكار في اللحظة، وكأنك تخرج من ذاتك ل
تعليقات
إرسال تعليق