سيلي على الورد 3-1-2010 | ||
رقي على الورد سيلي حين أعترفو حين أحيا هوىً في الريح ينتصفكوني حنيني سنيني داعبي لغتيهمسي شفاهي قصيدي حيث أرتجف هاتي كؤوسي حروفي حين أملنينسيمك العذب صوتي الآن يختلفصباحك العمر عامٌ مر في شفتيأغمضتُ بالحب وجهاً فيك ينكشف و ها رسمت غيوماً كنتُ أدمعها و كنتِ شمسي فذوبي حيثما أقف ملاحقاً ذكرياتي وعد أوردتيطفولتي المُّد من خديك ترتشفو غيّبيني فهذا الجب ضللنيو هدّني في ثنايا حسٍّك السرفُ |
10 يناير , 2015 إيقاع الحياة للحياة هذا الإيقاع الجميل ولها هذا التناغم في كل شيء، ولها في كل شيء نبض مستمر في العطاء والجمال .. للحياة حركة سعفات النخيل تداعبها النسمات ورقصة الورود وحركة الأمواج .. للحياة كل هذا التدفق والخطوات والفصول وتعاقبها والليل والنهار وحركة الرياح، كل هذه الإيقاعات والإنسان لا يبتعد عن ذلك فله إيقاع روحي وضربات قلبه وتناغمه مع كل ذلك. كُثر هم الأحباب الذين يسألونني عن سر الإيجابية .. وما هي ببعيد عن هذه المقدمة التي إن وجدها الإنسان في ذاته فسيجدها في عمله وحياته وعلاقاته وكل شيء، وإن التناغم الحقيقي هو أن ترى جمال الحياة حتى في المتناقضات التي تكمل بعضها، ولا تكتمل الصور إلا بها. وإن من يغفل وجود الإيقاع هذا في روحه فلن يجده في الحياة، ولا يستطيع التآلف معها .. ما يسبب له الضيق والسلبية والتركيز على الأشياء التي لا يريدها، فتراه يستخدم قانون الجذب في جذبها لحياته رغم أنه يحاول أن لا يكون كذلك. إن التوصل لهذه الحقيقة يحتاج الكثير من الجهد والعمل الداخلي الحقيقي على المستوى النفسي الذي يبدأ بمراقبة الأفكار في اللحظة، وكأنك تخرج من ذاتك ل
تعليقات
إرسال تعليق