لعلنا 22-8-2010 | ||
نـامـي فلا ليلٌ سيغري وعدنا لنضيع في الطرقات نحفظ سرنانـامـي فلا شعرٌ سيتلونا سنىًلـنغيب في المطرِ المضلِ بحبنا مـاتت هنا عذريتي لا ترجعيبـغـروبِ أحـزانٍ تكدس ظلنا يـا أنت كم جذعٍ حملتُ بأحرفي و قـطـفتِ تابوتاً يلوح بالمنى غـيـمـاً أتيتُ أمدُّ روحي لهفةً و كسرتِ بالوجع المخيم جسرنا كـانـت حكايات الرياح غوايةًكـبرت شراعاً في تلهف وهمناللآن نزف الشمس يصبغنا أسىً و نـموت رمضاءً على أوجاعنا يا أنت يا سرف الشتاء بغربتينـامـي بروداً كي أوزع عمرناغـيـبـي هدايايا التي حطمتهاذبـلـت على وردٍ أمات خيالنا جـفلت على مدن البكاء رسائلي عطشى تموتُ و تستفيق بسكرناهـا رجفةٌ ما زلت أحفر قبرهاتنمو على الصحراء تكبر بالعناو حملت رملي و اتخذت دفاتري وطـنـاً أخـون بوعده تاريخنايـا أنـت نامي فالغرور وسائدٌ لـلـدمع يحجب عشبها أحداقنانـامـي هنا روحاً كأنا لم نكنو لـعـلـنـا و لـعلنا و لعلنا |
10 يناير , 2015 إيقاع الحياة للحياة هذا الإيقاع الجميل ولها هذا التناغم في كل شيء، ولها في كل شيء نبض مستمر في العطاء والجمال .. للحياة حركة سعفات النخيل تداعبها النسمات ورقصة الورود وحركة الأمواج .. للحياة كل هذا التدفق والخطوات والفصول وتعاقبها والليل والنهار وحركة الرياح، كل هذه الإيقاعات والإنسان لا يبتعد عن ذلك فله إيقاع روحي وضربات قلبه وتناغمه مع كل ذلك. كُثر هم الأحباب الذين يسألونني عن سر الإيجابية .. وما هي ببعيد عن هذه المقدمة التي إن وجدها الإنسان في ذاته فسيجدها في عمله وحياته وعلاقاته وكل شيء، وإن التناغم الحقيقي هو أن ترى جمال الحياة حتى في المتناقضات التي تكمل بعضها، ولا تكتمل الصور إلا بها. وإن من يغفل وجود الإيقاع هذا في روحه فلن يجده في الحياة، ولا يستطيع التآلف معها .. ما يسبب له الضيق والسلبية والتركيز على الأشياء التي لا يريدها، فتراه يستخدم قانون الجذب في جذبها لحياته رغم أنه يحاول أن لا يكون كذلك. إن التوصل لهذه الحقيقة يحتاج الكثير من الجهد والعمل الداخلي الحقيقي على المستوى النفسي الذي يبدأ بمراقبة الأفكار في اللحظة، وكأنك تخرج من ذاتك ل
لعلهاالقصيده الأجمل
ردحذفع ع