وطن إليك ...
مـدي لـي الـنار القديمة ها مدي ... فبعض المد صمت قصائدٍ أمـضي إلى عطش المرايا موعدا مـدي إلـى مـدني العتيقة أدمعاً مـضنىً و بي وله شفيف ها هنا و أمـد عـيـنـيك البراءة مانحاً حـرفـي مـسافاتي و أبعادي هنا وطن من الصمت المرتل حيرتي و قـصـيدة المنفى على تاريخها مـا زلت في سجن القوافي ها هنا مـا زلت شعراً في عيونك وزنه سـطـر يـداعبني أسوق طريقه عـطر من الشعر المزمل بالمنى لغتي صدى الحانات حس سحائبي مـالـي ندى الفقراء كنت نشيدهم عـبـق و أوتـار و بعض رسالة و هـنـا أفـجر في يديك تلهفي مـدي فـمـا أبـقيت إلا شارعاً | هنا
تعليقات
إرسال تعليق