هدهديني
 16-9-2009 
هـدهـديني  يا حياتي و iiانثريني
فـي صـدى ذكراك هيا iiغربيني
حـمـلـي الأشـواق وعداً iiأبدياً
مـلـهـماً بالحب لا يفنى iiحنيني
شـتـتي الإحساس ورداً و iiربيعاً
يـتـخفى  في ارتجافي في iiأنيني
فـهـنـا  وحدي أساطيرٌ iiوفاءُ
هـده  التذكار لا.. لا.. iiتنكريني
سـامحي العمر الذي أغلاك روحاً
كـان  طهراً و انتظاراً iiفانظريني
و احمليني في رؤى الشوق وعوداً
خـانـهـا التاريخ لا لا iiتحرقيني
هـا  هـداياك التي كانت iiنشيدي
غـلـفـيـهـا  بالأماني iiلسنيني
و  احـفـظـيها بين نهديك iiكتاباً
أو خـريـراً ضمنا هل iiتشعريني
و  اغـفري للطفل حرفاً أو iiذنوباً
عـطـرت  نجواك هيا iiسامحيني

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ثلاثة أقدام من الذهب

صفحة المستقبل