في مداك 15-9-2009 | ||
و بـقـيت وحدي في مداك أكابرصـبري سمير الريح كيف أهاجروحـدي غروبي و انكساراتي هناظـمـأ و أنـقـاض و بعد جائرقـطـعـت أحشاء السؤال أضمهو نـسيت وجهي و الغريب مسافرلا كـنـت إلا و الـحـمام رسائلعـرجاء في أغصانها.. أتحاصر؟هـزي بـجذع الحب تورق أدمعيولـهـاً إلـى عـيـنيك كاد يغادرأنـسـل مـن صوتي حكاياتٌ هناتـلـهـو بـتـذكار الحياة خناجرو على رصيف الجوع سمرني الوفا يـفـنـى مـساءاتٌ و عمر سافريـبـقـى و أبـقى فيه حباً نابضاًيـخـتـال لا يـثـنيه وعدٌ حائر |
10 يناير , 2015 إيقاع الحياة للحياة هذا الإيقاع الجميل ولها هذا التناغم في كل شيء، ولها في كل شيء نبض مستمر في العطاء والجمال .. للحياة حركة سعفات النخيل تداعبها النسمات ورقصة الورود وحركة الأمواج .. للحياة كل هذا التدفق والخطوات والفصول وتعاقبها والليل والنهار وحركة الرياح، كل هذه الإيقاعات والإنسان لا يبتعد عن ذلك فله إيقاع روحي وضربات قلبه وتناغمه مع كل ذلك. كُثر هم الأحباب الذين يسألونني عن سر الإيجابية .. وما هي ببعيد عن هذه المقدمة التي إن وجدها الإنسان في ذاته فسيجدها في عمله وحياته وعلاقاته وكل شيء، وإن التناغم الحقيقي هو أن ترى جمال الحياة حتى في المتناقضات التي تكمل بعضها، ولا تكتمل الصور إلا بها. وإن من يغفل وجود الإيقاع هذا في روحه فلن يجده في الحياة، ولا يستطيع التآلف معها .. ما يسبب له الضيق والسلبية والتركيز على الأشياء التي لا يريدها، فتراه يستخدم قانون الجذب في جذبها لحياته رغم أنه يحاول أن لا يكون كذلك. إن التوصل لهذه الحقيقة يحتاج الكثير من الجهد والعمل الداخلي الحقيقي على المستوى النفسي الذي يبدأ بمراقبة الأفكار في اللحظة، وكأنك تخرج من ذاتك ل
تعليقات
إرسال تعليق