أضحى التنائي ..

من القصائد الخالدة التي ستبقى قصيدة ابن زيدون التي ترقق القلب و تشع في النفوس الشوق و الحب العذري الذي إذا تملك في قلب انسان أذاقه من لوعة الفراق ما يكابده و ما يتملكه و السؤال الذي يحير العقل أن هذه العاطفة الجميلة الراقية الصافية تكامل الحس الإنساني فكيف لنا أن نجمحها و نقننها في أطر الحياة بعيداً عن التمرد البريء نعم انها المفارقة و التناقضات، كم للحب من وحشة إذا ابتعد عن النفس، و كم للشوق من لوعة و عذاب و كم للحبيبة الملهمة من روح تنفثها في الشاعر الذي يعاني و لا يملك إلا الشعر ملاذاً يرحم بعض دموعه و بعض ولهه أترك لكم هذه القصيدة من موقع أدب.

أضحى التنائي بديلاً عن تدانينا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ثلاثة أقدام من الذهب

صفحة المستقبل