صباحك العيد 26-11-2009 | ||
صباحك العطر روحي لم أكن حلماًمـن الـمواويل أو وهما من الندمصباحك العيد هل تدرين ما خمدت نـاري التي في حنايا العمر لم تنمكـنـتِ المساء و ما غابت حكايتناكـنـتِ الصباح لقلبٍ مات من ألمكـنـتِ الـسماء التي دارت تلهفنا كنتِ انتظاري بكائي كنتِ بي نغمي و مـا يزال المدى المشتاق يحملنيشـوارعاً من غواياتي و من سقميأعـتق النور في صمتي و أنسجهو أنـطـفي في خيالاتٍ من الحلمكـنت الغريب الذي تاهت مواطنهإلـيك في البعد يفنى و اسألي قلمي |
10 يناير , 2015 إيقاع الحياة للحياة هذا الإيقاع الجميل ولها هذا التناغم في كل شيء، ولها في كل شيء نبض مستمر في العطاء والجمال .. للحياة حركة سعفات النخيل تداعبها النسمات ورقصة الورود وحركة الأمواج .. للحياة كل هذا التدفق والخطوات والفصول وتعاقبها والليل والنهار وحركة الرياح، كل هذه الإيقاعات والإنسان لا يبتعد عن ذلك فله إيقاع روحي وضربات قلبه وتناغمه مع كل ذلك. كُثر هم الأحباب الذين يسألونني عن سر الإيجابية .. وما هي ببعيد عن هذه المقدمة التي إن وجدها الإنسان في ذاته فسيجدها في عمله وحياته وعلاقاته وكل شيء، وإن التناغم الحقيقي هو أن ترى جمال الحياة حتى في المتناقضات التي تكمل بعضها، ولا تكتمل الصور إلا بها. وإن من يغفل وجود الإيقاع هذا في روحه فلن يجده في الحياة، ولا يستطيع التآلف معها .. ما يسبب له الضيق والسلبية والتركيز على الأشياء التي لا يريدها، فتراه يستخدم قانون الجذب في جذبها لحياته رغم أنه يحاول أن لا يكون كذلك. إن التوصل لهذه الحقيقة يحتاج الكثير من الجهد والعمل الداخلي الحقيقي على المستوى النفسي الذي يبدأ بمراقبة الأفكار في اللحظة، وكأنك تخرج من ذاتك ل
تعليقات
إرسال تعليق