قصة بشر و هند ...

عندما كنت أتحدث عن الطموح مع أحد الأحباب ذكر لي أن الوصول في بعض الأحيان قد يكون و لكن بعد فوات الأوان، و هنا تبدأ مفارقة السعي بين الربح و الخسارة و بين مسألة الطموح و الوصول إلى المراد و ما يترتب إليه من ثمن فذكر لي " و جادت بوصل حين لا ينفع الوصل" فإذا بمحرك البحث يجود بقصة من أروع ما قرأت بين بشر و هند و كأننا و بين ما نحب و نطمح إرادة الله التي نسلم لها و لا نستطيع أن نفسرها في اللحظة و لكنها تفسرنا في المستقبل ...
بشر :
اتت وحياض الموت بيني وبينها ***** وجادت بوصل حين لا ينفع الوصل
ولما رئتني في المنايا تعطفت ***** علي وعندي من تعطفها شغل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ثلاثة أقدام من الذهب

صفحة المستقبل