ابن زريق البغدادي ...
لا تعذليه فإن العذل يولعه ...
تلك القصيدة الخالدة التي طافت بطلب الرزق و معاناة الإنسان لا تزال في المسامع و لا تزال تطوف علي في كل يوم، و هنا تكون رحلة الطموح إلى المراد و التسليم بالقضاء و القدر و أجمل من ذلك الرضا، و لعل الحب الخالد و الحب الحقيقي هو الذي يبقى و تفنى من أجله القلوب و تهون من أجله الدروب و تورق من شوقه الكروم و لعله العطاء من غير مقابل هو العطاء الحقيقي و الإستمرارية في الحياة التي نستشعرها في الصباح مع رقص العصافير و تنفس الصحراء ...
لا تعذليه فإن العذل يولعه .... قد قلت حقاً و لكن ليس يسمعه
تلك القصيدة الخالدة التي طافت بطلب الرزق و معاناة الإنسان لا تزال في المسامع و لا تزال تطوف علي في كل يوم، و هنا تكون رحلة الطموح إلى المراد و التسليم بالقضاء و القدر و أجمل من ذلك الرضا، و لعل الحب الخالد و الحب الحقيقي هو الذي يبقى و تفنى من أجله القلوب و تهون من أجله الدروب و تورق من شوقه الكروم و لعله العطاء من غير مقابل هو العطاء الحقيقي و الإستمرارية في الحياة التي نستشعرها في الصباح مع رقص العصافير و تنفس الصحراء ...
لا تعذليه فإن العذل يولعه .... قد قلت حقاً و لكن ليس يسمعه
تعليقات
إرسال تعليق